
حينما أدركت النيوزيلندية كاثرين هيب سن الزواج وإنجاب الأطفال، استصدرت وثيقة تأمين وتقدمت بطلب كي يتبرع لها أحد بحيواناته المنوية.
وقالت: "منذ أن كنت في العاشرة، كنت أنتظر إنجاب طفل حينما أكبر، كنت أريد أن أصبح أماً، ولكن فكرة الذهاب إلى الطبيب من أجل ذلك لم تخطر ببالي".