
حتى الآن، تجنب الديمقراطيون بقوة أي مناقشة للخطة البديلة لمرشحهم الرئاسي. لكن تقرير المحقق الخاص روبرت هور ربما يكون قد أرغمهم على ذلك وخاصة بعدما ارتفعت أصوات العديد من الأطباء الأميركيين الكبار بضرورة إخضاع بايدن لاختبار "الخرف" للتأكد من أهليته لقيادة البلاد.