
شكل إعلان الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز عزمه فى قناة "أفرانس 24" عن قراره القاضى بدعم أحد المرشحين فى انتخابات الرئاسة المقبلة (2019) فرصة للقوى الفاعلة بالأغلبية الداعمة له من أجل تصفية أبرز رموز الحكم المحيطين به فى الوقت الراهن، ضمن خلافات عميقة تضرب الأغلبية منذ سنتين.