عاد إلى بلاده (موريتانيا ) حسب مصادر موثوقة ،  رجل الأعمال المعارض للنظام الحاكم فى انواكشوط الرئيس السابق  لاتحاد أرباب العمل أحمد بابا ولد اعزيزى ولد المامي ، منهيا إقامة استمرت عدة أشهر  بالمنفى الإختياري متنقلا بين  الجارة الشمالية (المغرب) ودول أوربية.

Monsieur le Rédacteur en Chef de  Mushahide.com

Objet : Droit de réponse. 

تعقد محكمة الاسترقاق بنواكشوط الجنوبية اليوم الاثنين أولى جلساته منذ تأسيسها.

وقالت مصادر للأخبار، إن المحكمة ستنظر في ثلاث ملفات، فيما من المنتظر أن تصدر أحكامها في وقت لاحق اليوم.

كشف مصدر عن معلومة تفيد  أن مجموعة من الجمارك  يعملون في مرافقة الصهاريج التي التزود مراكز سونلك بالوقود يصل عددهم العشرة أو أكثر  من ضمنهم: ( رمضان ولد كرب، وَعَبَد الباقي ، والياس، وأهديه، ومحمد، ضابط متدرب يدعى الحسن)  تم توقيفهم في مكتب الفرقة الجمركية  للتحقيق معهم في ملف( سرقة الوقود)وكان ق

رفعت منظمة حقوقية مورتانية دعوى قضائية ضد وزير البيئة والتنمية المستدامة السيد آميدي كمرا متهمة إياه بإرتكاب جريمة عبودية بعد أن ظهر في فيديو تم تداوله على نطاق واسع يظهر وهو يتسلم عبيدا كهدية كنوع من ثقافة مجموعة السونكي التي ينتمي الوزير اليها.

  استبعد  رئيس حزب الإتحاد من أجل الجمهورية سيدي ولد محم دعوة لجنة مراقبة دولية للانتخابات مذكرا بأن  موقف الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز من مسألة المراقبين الدوليين ظل واضحا.

 تداول ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي بالسعودية، مقاطع فيديو تظهر صوت إطلاق نار كثيف قالوا إنه بمحيط حي الخزامي بالعاصمة الرياض. وأضافوا أن إطلاق النار وقع بالقرب من أحد القصور الملكية وأنه تم “نقل الملك سلمان إلى ملجأ في القاعدة الجوية لحمايته”.

أعلنت السلطات الفدرالية الأمريكية مكافأة قدرها مليون دولار مقابل معلومات من شأنها السماح بتعقب اثر الصحافي اوستن تايس الذي اختفى في سوريا قبل أكثر من خمس سنوات.

وقدّم العرض مكتب التحقيقات الفدرالي (أف بي آي)، مؤكدا عدم علاقته بـ”أي حدث معين”.

عقد وزير العدل الموريتاني جا مختار ملل، والسفير الإماراتي بنواكشوط عيسى عبد الله مسعود الكلباني، الجمعة مباحثات في العاصمة نواكشوط.

ويرجح أن يكون اللقاء قد نقاش الأزمة التي سببها طلب تقدمت به الإمارات لإعارة أربعة قضاة مع تحديدهم بالاسم.

ردت سوريا إلى فرنسا وسام "جوقة الشرف الفرنسي من رتبة الصليب الأكبر"، الذي كان الرئيس الفرنسي الأسبق جاك شيراك قد قلّده للرئيس بشار الأسد قبل حوالي 17 عاما.