تحت عنوان “الأسر الحاكمة في الخليج تنشر أسرارها القذرة في لندن” نشرت صحيفة “صاندي تايمز” تقريرا أعده توني ألين- ميلز قال فيه إن وفاة نجل حاكم الشارقة خالد بن سلطان القاسمي وهروب الأميرة هيا بنت الحسين، زوجة حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد المكتوم كشفا عن غطاء السرية الذي عادة ما يغلف حياة الأثرياء

واصلت صحيفة “التايمز” البريطانية اهتمامها بقضية فرار الأميرة هيا بنت الحسين، زوجة حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وتحت عنوان “تاريخ من محاولات الهرب في عائلة آل مكتوم” نشرت تقريرا لريتشارد سبنسر، مراسل شؤون الشرق الأوسط، وديفيد براون.

بدأت النيابة العامة فتح مسطرة تحقيق في قضية اعتداء ضابط وعنصرين من الدرك على الشاب ولد طلحة قبل شهر .

كشفت مصادر مطلعة بأن رجل الاعمال الشهير احمدولد مكناس قد منح لرجل اعمال اخر يدعى هـ- ل - ف مهلة تنتهي بحلول الاثنين القادم تتتعلق بتسديد مليار واربع مئة ألف أوقية قديمة يطالبه بها وإلا فإنه سيدخله السجن ،وحسب نفس المصادر فإن ولد مكناس يستظهر بشيك مصرفي مقابل المبلغ المذكور وهو ماسيسهل توريط المعن

 نظم عشرات الصحفيين الموريتانيين صباح اليوم الخميس وقفة احتجاجية أمام بوابة الوزارة الوصية على الإعلام احتجاجا على توقيف الصحفيين أحمدو ولد الوديعة، سيدي موسى كامارا الذي أوقف لعدة أيام قبل أن يطلق سراحه مساء أمس.

أفرجت السلطات الموريتانية، مساء الأربعاء، عن صامبا تيام، زعيم حزب القوى التقدمية للتغير (حركة افلام سابقا)، وذلك بعد اكثر من أسبوع على اعتقاله.

وكانت السلطات الموريتانية قد اقتادت تيام من بيته في العاصمة نواكشوط، دون تبرير لذلك.

أفرج الأمن الموريتاني أمس عن الصحفي سيدي موسى كامارا المدير الناشر لصحيفة "لو نوفيل أكسبريون" الناطقة باللغة الفرنسية.

وأفرج الأمن عن كامارا بعد ثمانية ايام من توقيفه، دون إعلان أسباب ذلك.

كشفت بعض المصادر، أن أحد الضباط الموريتانيين يحمل رتبة "رائد" بإحدى القطاعات العسكرية، قد دفعه "الإقصاء" و"التهميش" للبقاء خارج موريتانيا.

علمت "المشاهد" من مصدر خاص، ان الامن الموريتاني اعتقل في ساعة متأخرة من ليل البارحة الصحفي احمدو ولد الوديعة.

وبلغ عدد الصحفيين المعتقلين حتى الآن، اثنين، هما كمرا سيدي موسي وولد الوديعة

كشفت بعض المصادر، تفاصيل حول الزيارة التي بدأها ليلة الثلاثاء الرئيس المنتخب محمد ولد الغزواني خارج موريتانيا.

وقالت ذات المصادر، إن ولد الغزواني غادر إلى فرنسا والسعودية، وليس برفقته سوى عناصر من "الأمن الخاص" برئاسة الجمهورية وعنصر من أمنه الخاص خلال حملته الإنتخابية.