اثار تجاهل الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني لقيادة ميثاق لحراطين في اتصالاته ولقاءات مع قادة الرأي الموريتانيين ضجة كبيرة على الموقع الاجتماعي فيسبوك.
كشفت بعض المصادر، عن خضوع ضابط موریتاني للحجر الصحي بعد عودتھ من رحلة خارجیة. وقالت ذات المصادر، إن الضابط السامي عاد إلى موریتانیا بعد صدور القرار المتعلق بحجز كل الوافدین من خارجھا، وتبعا لذلك تم حجز المعني، حیث یوجد رھن الحجز الصحي ھذه الأیام.
تتوالى الأخبار المقلقة عن تفشي فيروس كورونا، حتى أن المرء ربما أصابه الإحباط من هذه الأخبار، ولكن ماذا لو نظرنا إلى النصف الممتلئ من الكوب؟ تعرّفوا في ما يلي إلى مجموعة من الأخبار "الجيدة" بشأن الفيروس بححسب (الجزيرة):
قال مصدر مطلع في تصريح لـ "المشاهد"، ان الامين العام للكو نفيدرالية الحرة لعمال موريتانيا، الساموري ولد بي، تلقى البارحة مكالمة هاتفية من الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني.
أكدت شركة المركزية لشراء الأدوية والمعدات الطبية ما ذكرت SPS من أن حمولة الشاحنة التي أوقفها الجمارك في الحوض الغربي الأحد الماضي "معدات صناعية للحماية وليست طبية".
قالت وزارة الخارجية الموريتانية إن تنقل مواطنين موريتانيين إلى الحدود بعد إغلاقها من طرف البلدان المجاورة، وتجمهرهم عند نقاط المغادرة، سببت الكثير من الإحراج لسلطات تلك البلدان وزادت من صعوبة تنفيذ إجراءاتها الخاصة بها في مجال الحماية والحجر الصحي.
بحث الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني الإجراءات الحكومية الجارية ضد تفشي فيروس "كورونا"، مع رئيس حزب "تواصل" محمد محمود ولد سيدي، ورئيس حزب اتحاد قوى التقدم محمد ولد مولود، إضافة إلى الأمين العام للكونفدرالية العامة لعمال موريتانيا عبد الله ولد محمد الملقب النهاه.