
عادة ما يأمن المريض طبيبه على نفسه ويدخل برفقته إلى غرفة العمليات وهو واثق من أن هذا الطبيب لن يعرضه لسوء، وسيبذل قصارى جهده لمساعدته على التخلص من ألمه، وهذا تماما عكس ما حصل مع مريضة باكستانية، زاد طبيبها معاناتها، فأضاف ألم الاغتصاب إلى ألم المرض.