
استيقظ أهالي منيا القمح، بالشرقية في مصر الخميس قبل الماضى، على أصوات عالية وصرخات كان مصدرها ربة منزل في الثلاثينيات من عمرها، تصرخ وتبكي فقدان ابنتها "ميرنا" بها طعنات عديدة وبرقبتها سكين على ما يبدو أن الجاني تركه في رقبتها من شدة الطعنات التي تعرضت لها حتى فارقت الحياة.